"دور الإعلاميين والشعراء والنشطاء: بناة الوحدة ودعاة القيم في خدمة القبيلة والمجتمع"
ما المطلوب من الإعلاميين والشعراء والنشطاء في القبيلة؟
البعض ممن لا يقدرون جهودهم يصفون نشاطهم الإعلامي والثقافي بـ"المهايطية" أو "السعي وراء الشهرة". لكن الحقيقة أن هؤلاء قدموا جهوداً كبيرة لخدمة الفرد والمجتمع، حيث أنفقوا من أموالهم وبذلوا الغالي والنفيس لاستضافة الرجال وتكريمهم، وساهموا في إحياء المناسبات ودعم القضايا المختلفة. وبفضل توفيق الله، خلقوا أجواء يسودها الاحترام والتقدير، تعكس وحدة الصف وتليق بمكانة القبيلة وضيوفها.
لم نسمع اعتراضاً من شيوخ رسميين على هذه الجهود، بل نشهد يومياً التفافاً حول شيوخ القبيلة وفروعها. أشخاص كانوا متفرقين أصبحوا يجتمعون اليوم في مجلس واحد، بحضور وقبول وتقدير في المجتمع.
أما العامة، فقد أتيح لهم الحوار في الديوانيات الإلكترونية، دون انتقادات شخصية موجهة، بل مناقشات موضوعية للمحاسن والسلبيات لتفادي الأخطاء.
فلنكن منصفين وداعمين لكل جهد يخدم الفرد والجماعة، ونتجنب النقد اللاذع غير الموثق أو القابل للمواجهة.
ختاماً:
إذا لم يقدم أبناء القبيلة ووجهاؤها منتجاً فكرياً، معنوياً، مالياً، أو علاقات عامة، فما قيمتهم؟ لا ينبغي أن يكون دورهم كموظف يقدم خدماته فقط لمن يحقق مصالحه. لا نحتاج قيادياً دوره التعريف والإبلاغ فقط، بل قيادياً يتعامل مع الأنظمة والإجراءات بكفاءة، يكون قوة وسنداً بعد الله، نتعاون معه لتحقيق الأهداف وخدمة المصلحة الخاصة والعامة للفرد والجماعه وللوطن الغالي على قلوبنا جميعا .
البعض ممن لا يقدرون جهودهم يصفون نشاطهم الإعلامي والثقافي بـ"المهايطية" أو "السعي وراء الشهرة". لكن الحقيقة أن هؤلاء قدموا جهوداً كبيرة لخدمة الفرد والمجتمع، حيث أنفقوا من أموالهم وبذلوا الغالي والنفيس لاستضافة الرجال وتكريمهم، وساهموا في إحياء المناسبات ودعم القضايا المختلفة. وبفضل توفيق الله، خلقوا أجواء يسودها الاحترام والتقدير، تعكس وحدة الصف وتليق بمكانة القبيلة وضيوفها.
لم نسمع اعتراضاً من شيوخ رسميين على هذه الجهود، بل نشهد يومياً التفافاً حول شيوخ القبيلة وفروعها. أشخاص كانوا متفرقين أصبحوا يجتمعون اليوم في مجلس واحد، بحضور وقبول وتقدير في المجتمع.
أما العامة، فقد أتيح لهم الحوار في الديوانيات الإلكترونية، دون انتقادات شخصية موجهة، بل مناقشات موضوعية للمحاسن والسلبيات لتفادي الأخطاء.
فلنكن منصفين وداعمين لكل جهد يخدم الفرد والجماعة، ونتجنب النقد اللاذع غير الموثق أو القابل للمواجهة.
ختاماً:
إذا لم يقدم أبناء القبيلة ووجهاؤها منتجاً فكرياً، معنوياً، مالياً، أو علاقات عامة، فما قيمتهم؟ لا ينبغي أن يكون دورهم كموظف يقدم خدماته فقط لمن يحقق مصالحه. لا نحتاج قيادياً دوره التعريف والإبلاغ فقط، بل قيادياً يتعامل مع الأنظمة والإجراءات بكفاءة، يكون قوة وسنداً بعد الله، نتعاون معه لتحقيق الأهداف وخدمة المصلحة الخاصة والعامة للفرد والجماعه وللوطن الغالي على قلوبنا جميعا .